بعد ثورة 2011 محنة تقريبا. 40،000 نازح من تاورغاء يعيشون في ظروف مزرية في مخيمات منتشرة في جميع أنحاء البلاد
أنا ممتن لعمل منظمة حقول حرة في جعل المجتمع أكثر أمانًا. ورؤية أطفالي يلعبون في المنزل و يذهبون إلى المدرسة دون قلق يجعلني أشعر بالسعادة وأن الحياة بدأت تعود إلى طبيعتها.